لن أصير مثل هؤلاء البشر ...لن أستخدم ابتسامتي مثلهم حتى مع لحظات كربي ومحنتي ...أريد أن تكون ابتسامتي صافية وصادقة وأنيقة ...ويل لهم يحرقون قلب أمهم وهم في أحضانها .....فقد وصدمة تنتابني ...عجز وجهل ...فضح لصوت الفكر المنحرف ....فجائع غدر وتسلط للسفهاء ...وأطفال يبحثون عن أفراحهم الصغيرة العابرة ...إشمئزاز ولعنة لتورطي في عصر الحضارة الجماعية ......تورطا واضحا في الحقد والإعتداء ....في الأطماع وإرضاء الذات ...ومازال الجهل يبررها ...بدوافع الحرية المغلوطة ...وكراهية متراكمة ...سأبحث عن عالم سرمدي أهرع إليه ....لعلي أتقشر من جديد
الأم تأذت ممن هم في أحضانها ....وللأسف أيضا معظم شعب مصر يفتقد للحكمة في الأمور ...لذلك عليه التروي والتدبر وتقليب الأمور على عدة وجوهها وحلولها حتى يتيسر لهم أن ينتقو الأصلح والأنفع ....علينا أن نتجرد في حمنا عن الهوى والتحيز لكي نرى الأمور على حقيقتها
الإنسان عادة لايستطيع أن يدرك في الوقت المناسب كنه الأخطار التي سيتردى فيها ولكن الذي يدرك هذا هو شخص آخر يقف بالنسبة للأول موقف المتفرج وإني إذ أكتب هذا أرجوا من الله أن يكون له أثره في إرشاد العاقلون إلى الصواب
الأم تأذت ممن هم في أحضانها ....وللأسف أيضا معظم شعب مصر يفتقد للحكمة في الأمور ...لذلك عليه التروي والتدبر وتقليب الأمور على عدة وجوهها وحلولها حتى يتيسر لهم أن ينتقو الأصلح والأنفع ....علينا أن نتجرد في حمنا عن الهوى والتحيز لكي نرى الأمور على حقيقتها
الإنسان عادة لايستطيع أن يدرك في الوقت المناسب كنه الأخطار التي سيتردى فيها ولكن الذي يدرك هذا هو شخص آخر يقف بالنسبة للأول موقف المتفرج وإني إذ أكتب هذا أرجوا من الله أن يكون له أثره في إرشاد العاقلون إلى الصواب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق