مرحبا بكم في موقع الفنان التشكيلي نبيل بكير

الاثنين، 14 مارس 2011

رسالة الفنان نبيل بكير إلى الشعب الياباني في مصابه


 
 To the people of Japan
Comfort in the terrible loss which has affected all of us We the peoples of the Arab world
With prayer prayer to be coolness and peace
Words from the hearts of the faithful to perhaps be a panacea in this patient great
That when a person feels that there are brothers in humanity and sense of shared pain
Increase feelings of strength and endurance in pain
There is hope in the Lord that will change sadness and happiness, but must adhere to the Lord
And for us all the peoples of the world .. respect the laws of love and affection in the console sad and ease the pain
And infected
You all our love and loyalty .... children .... Women .... Men

إلى شعب اليابان
مواساتنا في مصابكم الأليم الذي أثر في نفوسنا جميعا نحن شعوب العالم العربي
مع الصلاة والدعاء أن يكون بردا وسلاما
كلمات من قلوب مخلصة لعلها تكون بلسما شافيا في هذا المصاب العظيم
إن الإنسان عندما يشعر أن هناك من أخوان في الإنسانية يشاركونه شعوره وألمه
يزيد المشاعر من قوة التحمل في آلامه
هناك آمل في الرب أن يبدل الحزن سعادة ولكن يجب التمسك بالرب
ولنا جميعا شعوب العالم ..احترام شرائع الحب والمودة في مواساة الحزين وتخفيف آلمه
ومصابه
لكم منا كل الحب والوفاء ....أطفال ....نساء ....رجال




he people of Japan

رد من الفنان التشكيلي : نبيل بكير .............على مقال الصحفية سوزان شكري ...مؤسسة روزليوسف



سيدتي الرائعة....سوزان شكري


مازال البعض يمارس الفتنة ...كي ينسى الكل .....الحب
للأسف ..أن مايحدث من خلط وتشويه في إستغلال بين وواضح لمقدرات الثورة المباركة..ومحاولة إغتصاب فكرها من قبل أصحاب الأقلام المأجورة...أن يلغوا التفكير في الوشائج والأواصر التي بين المؤسسات الصحفية بعضها البعض..والإصرار بالقفز فوق طبيعتهم وأرومتهم المشربة بصدق الكلمة ونقل الخبر اليقين...ليتحولوا إلى: منافقين - مزيفين - وقراصنة
صار أصحاب المؤسسات الصحفية...في أيامهم هذه - يحترفون الزيف والقرصنة ..بعد أن أشبعوا القارئ زيفا وبهتا وعتمة الحقيقة.....لأنهم تعودوا على أن يعيشوا في عالمهم الذي لايغضب للظلم والقهر....بل ينفعل ويجن ويتآمر...له......
لاشك أنه مازالت هناك ترسبات من الغزو القهري الظالم للنظام الفاسد المخلوع ..متمثلا في كثير من المؤسسات الصحفية حتى المعارضة منها..أصبح من الصعب خلعه ...ولكن 
أراهم تطوح بهم أقلامهم إلى وديان الوحدة والعزلة ...والصمت الأخرس...لأنه أصبح أيضا من الصعب ...أن نعيد جوهرهم إليهم ولو بعصا سحرية
لقد سئم القارئ ...المودة التي كانت بينه وبين جريدته المفضلة ...لأنها أصبحت بعد تلك الثورة الحقيقية الطاهرة...أسماءا بلا هوية..بسقوط النظام المخلوع....ونصيحتي .قبل أن تفرقنا تلك الفتن  ..مازال هناك وقت للصدق..لكي يكتشفوا فيه بعض أصحاب الأقلام المعتقلة..أحاسيسا باحت بها نفوسهم مع كثير من الناس...في ميدان التحرير لأنهم رفضوا أن يكونوا كالسمكة المفقودة التي رفضت أن تظل داخل زجاج الظلم والقهر لمجرد أن تكون فرجة لصاحب الفاترينة....
التعاسة ...أن نتسول الكلمة الصادقة من أشخاص ينظرون إلى عطائهم المزيف لنا.................أنه منحة
التشكيلي : نبيل بكير