الجمعة، 15 أبريل 2011
من أعمال الفنان التشكيلي نبيل بكير
Ruby Mohamed الفنان الغالى
ماهى الخامة المستخدمة و مساحة العمل!!!!!!!
لى ملاحظة مبدائية هل تعمد الفنان التحريف فى الجزء اسفل ظهر المرأة """"""المقعدة""""" لاانى لااحظت ذلك فى لوحة سابقة
11 April at 00:40 · · 2 people
Ruby Mohamed
اللوحة تشاهد على عدة مستويات من الادراك
الحركة فى العمل قوية على الرغم من سكون المكان
3 نقاط ادخلتنى البعد الرابع
...... حركة جسم الموديل على المحور الافقى و تعامدة مع الجدار وعلاقتهما بالارض......علاقة جسم الموديل بالارض من حيث محور الحركة عكسية و من ناحية اللون تشاهد بأكثر من طريقة للادراك
الربع العلوى على اليمين من اللوحة يضيف عمق و محور جديد للحركة
و تبقى هناك عدة اسئلة ربما لايعرف الاجابة عنها سوى نبيل بكير
بؤرة العمل الفنى!!!!!!!!!! احتاج بعض الوقت للفهم
11 April at 02:20 · · 3 people
Ahmed Tantawy مفتاح اللوحة فى رأيى وجه المرأة الناعس.. يماثل المفتاح الموسيقى الذى يوضع فى بداية النوتة ليحدد مسارها و ميزانها... لو أخفى الوجه لضاع الحس النغمى للوحة و ضاعت الروح...غموض التعبير ُيفسح مجالا للسؤال الحائر.. و النعومة المسرفة الطاغية أكدتها الألوان الكابية و الظلال ..و _ تناقضا _ الجدار.. الوجه المسترخى المائل , و اليد المنبسطة المفرودة فى استسلام يشكلان _ فضلا عن بعدهما الجمالى _ بعدا هندسيا رائعا
11 April at 05:32 · · 4 people
Arrah Mohammad الحياة النابضة في هذه اللوحة المتكاملة امتزجت بالوانها رغم حركة السكون الرائعة الموجوده .... تؤكد دائما على الروعة والتناسق .. احترامي واخلاصي لكم
11 April at 08:06 · · 3 people
Ahmed Tantawy
النابضة \ الساكنة: الشراسة \ و الرقة... القاتل\ و الضحية فى الوقت نفسه... السيطرة | و الخضوع .... سؤالها _ سؤالنا.. و سؤال اللوحة نفسها_هى تلك الإجابة الغامضة التى تتبدى سريعا ثم تتوارى كبارق يشى بالحقيقة التى تقترب من ( فزع ) الكشف
و التعرف ... الإمساك بالسر...و هذه التناقضات المتعاكسة هى ما تعطى للوحة أبعادها الروحية العميقة الداعية للتأمل , و الوضوح الكامل و المباشرة المقيتة هما آفة العمل الفى و الأدبى و نقطة ضعفهما , لأنهما يتصادمان مع اتساع المعانى اللانهائى , و انفساح الروح , و تعدد مستويات و زوايا التجربة الإنسانية و المشاعر الموغلة فى العمق, و انسياح تموجات الوعى مثلما يفعل الحجر الملقى فى بحيرة.. و هذه الموجات المتكررة فى اتساع , هى دوائر الحقيقة فى أوجه عدة تماثل أوجه الوعى و درجاته... اللوحة مثقلة بزخم يتراوح بين الثورة و الهدأة , و تدعو للتساؤل أهى ( نهاية ) ... أم( بداية ) ؟؟؟؟.. و غرابتها الشبقية أنها تعطى المعنين معا فى وقت واحد.. و لا أستطيع أن أنطر للوحة و لا أرى الرجل المختفى فى بعد اللوحة غير الظاهر لنا .. هو مختف عنا .. بالرغم من تأكيد وجوده, هو البطل الآخر فى العمل .. البطل غير المرئى فى هذه الدراما . و التقابل بين جموح الجسد , و استسلام الوجه و النظرة .. بين قوة هذا الجسد , و وهن الملامح و اليد الملقاة هو من عبقريات اللوحة و وهجها التأملى.. الألوان التى تشاكس مخليتنا بدكانتها ...و وضوحها .. , و نعومة الفراش... و صلابة الجدار , تخلقان تناغما و سميترية مع ذلك التناقض الذى يتلبس تلك المرأة .. ضعفاو نداء... و قوة ...قسوة و عنفا .. ورقة و حنانا
Tuesday at 16:47 · · 2 people
Arrah Mohammad الرائع احمد تأملت هذا الوصف الرائع للوحة الرائعة اجدك تتفق معي ان هناك نبض يسمع بظل صمت سكون الاميرة باللوحة ، اجد فعلا كلماتك توضح مدى الفن الرائع والمميز الموجود في هذه التحفة الفنية
Tuesday at 16:53 · · 3 people
Ahmed Tantawy كانت كلماتك عن النبض الساكن ... أو السكون المفعم بالحركة هو الأساس .. فالشكر إذن هو لك
Tuesday at 16:58 · · 2 people
Ahmed Tantawy و أحييك أيضا على تلك البارقة الصوفية المشرقة التى تشير للنبض المسموع فى ظل صمت السكون... كم أحب هذه التجليات النورانية التى لا تتكشف للكثيرين .. كل تقديرى لك
Tuesday at 17:03 · · 2 people
Arrah Mohammad لا شك اخي ان اعمال الفنان الرائع بكير نطقت بذاتها.... انا لست برسام ولكن الفن الاصيل والروح التي تحوم حول هذه اللوحة الرائعة تذكرنا بهدوء ما قبل العاصفة ,,, لنجد الصمت والثورة والتعب والاحساس يتكاملان في ريشة والوان ......
Tuesday at 17:08 · · 2 people
نبيل بكير الأستاذ الرائع الرائع الرائع ...أحمد طنطاوي....باتت الأسرار من أحدى عجائب الدنيا.......صمتك ...تأملاتك....هدؤك....حالات عشقتها لوحة الفنان بكير....حتى حالات الرفض أحيانا تلزمها بفكرك إلزاما كعلاج...يسكن آلام النفس التعبى التي تكمن في لوحات والدي ....ماأروعك أستاذ الفن والنقد....ورحم الرب الفنان الرائع نبيل بكير
Tuesday at 17:14 · · 5 people
Arrah Mohammad الشكر الجزيل فعلا لليد المباركة التي خطت هذه الرواية ونحن هنا نطلب من الله ان يرحم الفنان والاب والاخ والرائع نبيل بكير ويسكنه جنان الخلد ... امين
Tuesday at 17:19 · · 3 people
Ahmed Tantawy
و أنا أيضا مثلك .. لست رساما , لكنى أحاول تتبع الجمال طيلة عمرى تصويرا و أدبا و موسيقى و فلسفة ...و الرائع نبيل بكير هو عالم بذاته .. عالم ليس سهلا على الإطلاق, لأنه جمع هذه الأوجه كلها معا فى لوحاته , و المتأمل بدقة لأعماله سيجدها ممتزجة ...See more
Tuesday at 17:21 · · 3 people
Arrah Mohammad صدقت اخي احمد وقد انتبهت الان الى شيئ اخر بهذا العمل الجميل اجد (الارض) فهي مصدر السكون ومصدر الطاقة ... بختصار انا اسميها رواية في داخل لوحة وتعددت فيها الفصول والاجتهاد في تحليل هذه الرواية يحتاج لجهد لما فعلا ما في الاسلوب من ذكاء شديد ....
واذا امعنت النظر في عيون الاميرة في هذه الرواية تذهب بعيدا جدا ..
Tuesday at 17:27 · · 3 people
Arrah Mohammad بصدق وبشفافية هذه الرواية ايقظت فعلا الف موج ومن يركب البحر عليه ان يعلم ان الامواج جزء من البحر ...
Tuesday at 17:33 · · 2 people
Ahmed Tantawy شكرا لك ابنتى الفنانة الرائعة مرام على كلمات رسمتها ريشة نبلك و أصالتك و خلقك الكريم.. و والدك الرائع , أخى وصديقى , رحمه الله, كان و لا يزال .. عالم مميز بالفعل, كل لوحة له تمثل كتابا يجب قراءته بعناية و تأمل... كان فيلسوفا للرؤى الملونة , رحمه الله
Tuesday at 17:34 · · 2 people
Arrah Mohammad نعم فالموج لا يزال يأتي ...... تحركه مشاعر ذلك البحر العظيم
فلا يغرق البحر بحار الى اذا اخطئ في فهم الحنين ...
Tuesday at 17:39 · · 1 person
Ahmed Tantawy لك عين لا تخطىء , أخى الأستاذ عره محمد , و روح رحبة ملتقطة .. اللوحة درامية بالفعل بالرغم من سكونها الظاهر للوهلة الأولى .. و الأعمال الكبيرة دائما هى متعددة المستويات , و كالموسيقى الكلاسيكية يجب العودة لسماعها مرة بعد أخرى , لنكتشف فيها كل مرة بعدا جديدا .. و عمقا آخرا.. لك كل الروعة أيها المتألق
Tuesday at 17:43 · · 4 people
Arrah Mohammad اشكرك ولك مني كل احترام وتقدير ... على هذا النقاش الجميل الهادف وعلى كلامك الرائع ... صدقا اخي احمد لقد اتحفتني باسلوبك واقف احترام لك بمحراب ثقافتك العالية وسعت صدرك دمت بكل الود والخير نور ينير
Tuesday at 17:47 · · 3 people
Fawzia Chouchène استاذنا الفاضل احمد طنطاوي شكرا لك سيدي لانك منحتني الشجاعة بتعليقاتك على هذه اللوحة حتى اتاملها مرات ومرات علني اصل ولو قيد انملة لمخزونها الفني الفلسفي والاجتماعي ..
Wednesday at 16:02 · · 3 people
Fawzia Chouchène
اللوحة بنيت على مجموعة من التناقضات ..الوجه الساكن المغلف بستار من الظلمة وخلفية المراة المتوهج ضوءا وحركة .العمود المتصلب والواقف بتحجر والارضية المتحركة والمتمايلة لثقل جسم المراة عليها وكانها تصرخ لم اعد اتحمل هذا الجمال فقدت صلابتها ولانت لهذا الجسم فلانت له واطاعته بحركاته.ثم هذه اليد المنبسطة على الارض بكل استسلام وخضوع.لكن هل هو فعلا خضوع؟الاجابة تكمن بتلك الزاية المنفرجة التي رسمتها هذه اليد المنبسطة.....هذه اللوحة جعلتني اتذكر هذا الموروث الاجتماعي العربي المليء بالتناقضات .......الدين كرم المراة ورفع من شانها والانسان حقرها واختزل دورها بالجنس فقط.....هو يراها كتلة من المغريات الجسديةالتي ترضي غروره كرجل .....هو يتناسى ان هذا الكائن الجميل له شخصيته المستقلة عنه...شخصية ناضلت المراة لنحتها....شخصية متوازنة خالية من العقد...المراة ليست جنسا فقط هي جمال روحي ...اخلاقي....ادبي ...علمي ......ثقافي.....فعلا لا يمكن ان نستوفي الحديث عن هذه اللوحة وابداع صاحبها
Wednesday at 16:18 · · 4 people
Fawzia Chouchène هذا الفنان المبدع فعلا يستحق لقب فرعون الفن .رحمه الله كان خسارة كبيرة جدا للوسط الفني الذي اصبح يفتقر لفنانين بحجم الاستاذ نبيل بكير.هذا الاسطورة الذي ترك لنا زخما هائلا من اللوحات التي نعجز عن ايفائها حقها من التحليل والغوص فيها
Wednesday at 16:32 · · 3 people
Ruby Mohamed Fawzia Chouchène
الفقرة ...اللوحة بنيت على مجموعة.......الى اخر الفقرة
هذة النوعية من الاعمال يمكن ان تقراء بعدد لا نهائى من الروئى فالعمل فى ظاهرة ربما لغير المتخصص يعبر عن جمال جسم المرأة و لاكن الفكر الفلسفى للعمل لا يمكن الوصول الية بسهولة و قد يرى كل منا اللوحة بشكل مختلف عن الاخر و يبقى رأى و قراءة العمل لكل منا صحيح و هنا تكمن عبقرية العمل
Wednesday at 19:53 · · 4 people
Ruby Mohamed اللوحة مبنية على 3 نقاط تلاشى اكسبت اللوحة عمقاً و بعد رابع
Wednesday at 19:54 · · 4 people
Ruby Mohamed
جسم المرأة و هو يمثل الانثى يقف بينتلك الجدار المتعامد عليها و المصنوع من الطين الاجر وهو بة من الصلابة و الصمود كما ان لة من الاستقرار و الرسوخ و كذلك النمو و الحركة نظراً لوضعية العمود.....و بين تلك الجزء السفلى من اللوحة المتزجزج الرملى و كأن المرأة انصهرت و تلاشت فى تلك الخطوط
المرأة هى تلك الحالة بين الصلابة و التماسكو بين النعومة و الجسد و بيت انصهارها و زوبانها فى اسفل اللوحة
هل ندركها و نعى ماهى الانثى ربما ندرك الملموس منها فى الجسد و المتمثل فى الاجزاءالتى عليها الاضاءة المقعدة و الصدر ...اما منطقة الرأس فهو غير واضح لنا نجد صعوبة فى ادراكة و فهمة
اللوحة وما بها من اغواء و دعوة الا ان جسم المرأةو الحائط يشكل احرف لآ .
الجزء السفلى من جسد المرأة تعمد الفنان التحريف بة و جعلة اقرب مستوى لسطح اللوحة لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل لان المتلقى او الفنان ينظر للمرأة اولآ كجسد
اما ان المرأة الموجودة فى اللوحة تطل على العالم الخارجى من خلال جسدها
لا اعلم الاجابة
و لا اعرف ان كان تفسيرى و تحليللى للوحة صحيح ام لا
و لاكن هذا جوهر الابداع
الحل ليس بسيط يحتاج جهد و جهد
لا تنظر الى اللوحة ثم تنتقل الى اخرى بل تظل حائر فى اللوحة تحاول ان تفهم و تتعلم كيف تحل لغز الفرعون
اسف على الاطالة
Wednesday at 20:18 · · 4 people
Ahmed Tantawy
لك التقدير أيتها الرائعة .. آنسة فوزية , لقد مثلتما _ أنت و الأستاذ عرة محمد _ نموذجا رائعا للتلقى الواعى.. التلقى فى مستواه الأمثل الذى لايقف ( أمام ) العمل الفنى , بل يتوحد به سعيا وراء الوصول للكشف بالمعنى الصوفى للكلمة, هذه التفجرات... الذهنية و الروحية فى التعرف تتشظى فى سماء العمل , فتبدعه ثانية , و تشارك الفنان , و تعيد إنتاجه من جديد , و تحقق للفن غايته و هدفه الأسمى باعتباره قبسات و وهج علينا تشربهما بأرواحنا , لا مجرد النظر إليها بأعيننا , فنخون ساعتها العمل ... و الفنان ... و أرواحنا أيضا. من هذه القبسات التى توهجت بها بصيرتك الفنية ملمح التناقض الذى يمثل بنائية اللوحة فنيا و هندسيا و معماريا ..., و الحركة النابعة من رحم السكون كما تفضلتم جميعا _ و أكده بعمق من قبل الفنان الأستاذ محمد روبى الذى كانت إشارته لتعدد مستويات الإدراك , و البعد الرابع إشارة لافتة تستوجب الثناء _ التناقض هذا هو اللحن الأساسى للعمل , و الذى حوله لموسيقى تُسمع هارمونيتها فى نفس لحظة الرؤية .., فتشكل حركة نراها وسط السـكون.. حركة تشـكل إيــــــــقاعا يجعلنا جبرا , و بإصرار (نسمعه \ و نراه) فى اللحظة ذاتها فنتأمل فى المغزى الذى يتجــــاوز المرئى ) الـى(المدلول الكامن), و هو عين ما حدث معك حين ارتفعت _ تلقيا و تأملا و فكرا _ من المرأة فى اللوحة... الى المرأة كذهنية تتقاطع إشاراتها تناقضا فى الموروث الإجتماعى العربى .. المرأة كأس مقدس شعريا و ملحميا و فنيا و أدبيا و على كل مستويات المخيلة .. هى سر جمالى و عاطفى ... , لكن ربما كان من أهم أسرار جمالها بالفعل هى هذه التباينات و التناقضات التى تشكل جوهرها الذاتى العميق , و طبيعتها الحميمة , أما علاقتها بالرجل , و اختزاله إياها فى الدور الجنسى , و افترض أنك تقصدين اعتبارها من المحرمات التى يجب الحفاظ عليها , فهو يمثل بمعنى من المعانى ملمحا تكريميا لها يتوازى مع كونها تمثل فى الوقت نفسه الأم و الأخت و الزوجة ... بما تحمله هذه الأدوار من معانى التعاطف و الحنان و الرأفة و التواد , إنه يمثل الحفاظ على الجوهرة الثمينة فى مكمنها المخملى الرائع , أما على المستوى الجمالى _ جنسيا _ فهو مما يشكل توازنا فرضته السنن الكونية , و منطق الحياة التى خلقنا الله تمشيا مع طبيعتها.... توائما , و تكاملا بقانون التجاذب الفزيائى... أحيى فيك آنستى نظرتك الفنية الفائقة ... و فكرك الواعى , و ثقافتك الرصينة.. و لك كل الشكر
Wednesday at 21:47 · · 3 people
Ahmed Tantawy
قال " أفلاطون " الفيلسوف اليونانى : المعرفة تذكر ... باعتبارها موجودة بالأساس فى الذهن ,و ما نفعله فقط هو إزاحة الأتربة عنها شيئا فشيئا فى مغامرات إشراقية تنويرية متتالية , حتى تتبدى الحقيقة فى النهاية ناصعة جلية, لذلك فهى ( كشف عنها ) ...See more
23 hours ago · · 2 people
Fawzia Chouchène الاستاذ القدير احمد طنطاوي ..لطالما شدتني قراءاتك للوحات الفنان المبدح الاستاذ نبيل بكير.قراءات بعيدة عن الرجعية والتملق قريبة من الموضوعية فجاءت مقنعة لدرجة كبيرة.لك مني سيدي خالص التقدير
23 hours ago · · 2 people
Fawzia Chouchène فعلا سيدي الرائع باعمال هذا الفنان انها تضعك بحيرة كبيرة وتجبرك على التساؤل مرات ومرات .....لهذا لايمكن ان تكون لنا نفس الرؤية لنفس العمل ..حتى انك احيانا تغوص بها مرة اولى وثانية ومرات عدة لتجد نفسك في كل مرة امام مغزى جديد
23 hours ago · · 2 people
Ahmed Tantawy
رائعة مرة أخرى آنسة فوزية ... ".....لهذا لايمكن ان تكون لنا نفس الرؤية لنفس العمل............... تجد نفسك في كل مرة امام مغزى جديد " أتدرين ماذا قلت الآن ؟؟؟؟ قلت نفس قول " هيرقليطس " : أنت لا يمكنك أن تنزل نفس النهر مرتين... التجدد و التغير... مياه نفس النهر الآن ليست هى السابقة بالرغم من أنه نفس النهر ... و هكذا اللوحة كما تفضلت , و تلقيها المتجدد.. هى متحولة أيضا فى كل مرة , و طبقا للزاوية النفسية التى تتلقينها بها , و الحالة الروحية و الذهنية , و كشفها هى لنفسها كل مرة ... اللوحة مستودع أسرار تضن أن تهبها لنا مرة واحدة , و تطالبنا بالجهد و التحرى... هى إشراقات تتوالى
22 hours ago · · 2 people
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)