تمت الإضافة في 10 نوفمبر، 2010 · ·
أنت، Shada Deek و Ahlam Al Faqeh
- أنت، Shada Deek و Ahlam Al Faqeh معجبون بهذا.
- Ashraf Aladawy كنت لى أكثر من أخ وأب وصديق أسكنك الله فسيح جناته21 نوفمبر، 2010، الساعة 03:50 صباحاً · · شخص واحد
- Saleh Metwaly لمن التعليق الان ؟ لايجزى21 نوفمبر، 2010، الساعة 03:52 صباحاً · · شخص واحد
- Ashraf Aladawy لنبيل أخى وحبيبى ومعلمى21 نوفمبر، 2010، الساعة 03:54 صباحاً · · 2 شخصان
- Saleh Metwaly البقاء للة اشرف والغصة فى حلقى.. الجسد فنى ويعزينا جميعا ان اعمالة باقية نراها بعينة هو21 نوفمبر، 2010، الساعة 03:57 صباحاً · · 2 شخصان
- Saleh Metwaly الجسد فنى ويعزينا ان اعمالة باقية نراها بعينة21 نوفمبر، 2010، الساعة 03:58 صباحاً · · شخص واحد
- Ashraf Aladawy فى قلبى كلماته مايزال صداها فهو قالها بالأمس القربي
الله يرحمك أخى نبيل الله يرحمك21 نوفمبر، 2010، الساعة 04:00 صباحاً · · شخص واحد - Saleh Metwalyعزيزى الفنان جدا وبحق انا لم اعجب او اندهش لمقدرة فنان كما حدث مع اعمالكم وبحق ايضا تختلف كل الاختلاف ومن كل الزوايا عن ما يسمونة الان ما بعد الحداثة وهى تعنى تناول مساحات من الالوان بعفوية لتكون لنا لوحة فارغة المضمون عقيمة الاتزان كسيرة ...الاحساس الانسانى - وهذا رأيى انا -ووجة الاختلاف معكم هو عكس ما ذكرت انا من مضامين وانتظر منكم لاشباع امتاعنا المزيد من لوحات الانسانية بجانب انسانيات المرأة
اما الجانب الاخر من رسالتى هىذكر نوعية الخامة المستخدمة واسلوب تنفيذها مثلا هذة تصوير وهذة حفر على كذا وتلك فوتوجراف وهكذا لمزيد من الخيال والامتاع للمشاهد العادى والمشاهد المحترف
اطلت عليك ..فشكرا لوقتك
هذا اخر ما قيل بيننا ولم يستطع الرد . فى حلقى غصة21 نوفمبر، 2010، الساعة 04:05 صباحاً · · 2 شخصان - عطر المشاعر البقاء لله ... أسكنك الله فسيح الجنان ... نعم الرجل كان من الاخلاق والاحترام معي ومع اهلي ودائم التواصل ... رحمه الله واسكنه فسيح الجنان22 نوفمبر، 2010، الساعة 12:27 صباحاً · · شخص واحد
- نبيل بكير Thank you to you all
I am incapable of a response from you feel you are all wonderful fact
Have my heart I love you all
Thank you to you Mr.A DAWY-Thank you24 نوفمبر، 2010، الساعة 02:56 صباحاً · - Ahlam Al Faqeh .......................19 ديسمبر، 2010، الساعة 08:24 صباحاً ·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق