الفنانة الشابة ابنتي مرام بكير
الفنان التشكيلي الجزائري
محمد بوكرش
تَمُرّين َ في زهْر ِ
للشاعر
مجذوب العيد
الجمعة 12/8/2011
في وصف مرام نبيل بكير
َ في زهْر ِ نَدِي ّ ٍ ومُـنّة ٍ = وسحْر ِ كثير ٍ شلــََـنـَا من ْ حرابِه ِ
وحولك ِ ألوان الشّروق ِ ونسْمَة ٌ = أتاها الهوى سرًّا بكل ّ ِ شبَابِه ِ
أ ُرِي من ْ وراء ِ الصّمتِ ألف َ هديّة ٍ = تنامَت ْ بأعماقي وأعماق ِ آبِه ِ
لأنّك أنثى أبتغيك ِ شهيّة َ = بكل ّ ِ شجار ِ الليل ِ جنْبَ عذابِه
لأنّك أنثى لن تتوبَ صراحتي = ولا خافق ٌ أ ُبْقِي بِقُرْب ِ سرابِه ِ
لأنّك ِ أنثى يحتويني توَحّد ٌ = غريب ٌ تراءى في جميع سَحابِه ِ
دلال ٌ رَسَا عندي وكنت ُ أريده ُ = طليقـًا فلا أرْعَاكِ عند َ غيابِه ِ
فمَرَّكثير َ المَوْج غـَرْبَ براءتِي = ومن ْ حوله ِ بوْحٌ يُرَى من ِ صِحَابِه ِ
فأينَ أطيع ُ العشْقَ ..؟ هل عادَ شاسِعًا ؟ = وهل ْ تعرفين َ اليوم َ بعضَ شعابِه ِ ؟
أرادَكِ بعْضِي من ْ عبير ٍ فَكُنْتِهِ = فَرَفرَفَ بعضي في عديدِ هضابِه ِ
وراقصَ قلبِي ثرْثرات ِ ربيعِنا = فقِيدَ إلى دُنيَا بغير ِ ضبَابِه ِ
فمِنْ أين َ أمْشي كالضّياء ِ وشارعي = يسيرُ بهِ غيري بكل ّ ِ خرابِه ِ
ومِنْ أين َ أمشي والرّجاء ُ يقودُنَا = جميل ٌ تَجَلـَّى من ْ بديع ِ عِتابِه ِ
لانَّكِ أنْثَى قدْ أ ُجيز ُ غِوايَتِي = وأَحْمِل ُ شَوْقِي والسُّهَا في
الفنان التشكيلي الجزائري
محمد بوكرش
تَمُرّين َ في زهْر ِ
للشاعر
مجذوب العيد
الجمعة 12/8/2011
في وصف مرام نبيل بكير
َ في زهْر ِ نَدِي ّ ٍ ومُـنّة ٍ = وسحْر ِ كثير ٍ شلــََـنـَا من ْ حرابِه ِ
وحولك ِ ألوان الشّروق ِ ونسْمَة ٌ = أتاها الهوى سرًّا بكل ّ ِ شبَابِه ِ
أ ُرِي من ْ وراء ِ الصّمتِ ألف َ هديّة ٍ = تنامَت ْ بأعماقي وأعماق ِ آبِه ِ
لأنّك أنثى أبتغيك ِ شهيّة َ = بكل ّ ِ شجار ِ الليل ِ جنْبَ عذابِه
لأنّك أنثى لن تتوبَ صراحتي = ولا خافق ٌ أ ُبْقِي بِقُرْب ِ سرابِه ِ
لأنّك ِ أنثى يحتويني توَحّد ٌ = غريب ٌ تراءى في جميع سَحابِه ِ
دلال ٌ رَسَا عندي وكنت ُ أريده ُ = طليقـًا فلا أرْعَاكِ عند َ غيابِه ِ
فمَرَّكثير َ المَوْج غـَرْبَ براءتِي = ومن ْ حوله ِ بوْحٌ يُرَى من ِ صِحَابِه ِ
فأينَ أطيع ُ العشْقَ ..؟ هل عادَ شاسِعًا ؟ = وهل ْ تعرفين َ اليوم َ بعضَ شعابِه ِ ؟
أرادَكِ بعْضِي من ْ عبير ٍ فَكُنْتِهِ = فَرَفرَفَ بعضي في عديدِ هضابِه ِ
وراقصَ قلبِي ثرْثرات ِ ربيعِنا = فقِيدَ إلى دُنيَا بغير ِ ضبَابِه ِ
فمِنْ أين َ أمْشي كالضّياء ِ وشارعي = يسيرُ بهِ غيري بكل ّ ِ خرابِه ِ
ومِنْ أين َ أمشي والرّجاء ُ يقودُنَا = جميل ٌ تَجَلـَّى من ْ بديع ِ عِتابِه ِ
لانَّكِ أنْثَى قدْ أ ُجيز ُ غِوايَتِي = وأَحْمِل ُ شَوْقِي والسُّهَا في
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق