نبيل بكير
البلطجية الفنانين النيو موني القائمين على البينالي الذي يحمل اسما أشرف منهم يفرضون أتاوة وصلت إلى تسعون في المائة على الفنان الذي تباع لوحته...هنا مدينة المعز القاهرة
رياض حمدون
((نختلق الاجواء ونصدقها نهاية ..وندعي الى ما لانهاية بأننا النخب الا من رحم ربي((فالتعميم عمى
الذي نريده نحن هنا في السعودية بأن نتفهم هل البينالي دولي ام انه دولي خاص اي بمجهودات فردية ام هو ضمن مجهودات رسمية مسئولة ..فنحن هنا علمنا بأن أثنين من الفنانين السعودين فازوا بجوائز
..ومن خلال حواركم ارى بأن البينالي مفتعل من قبل شخوص بحد ذاتهم ..فحين تكون الجوائز من قطاع خاص ليست كما تكون من جهاز رسمي معترف به..
فيكفي تلك السير الذاتية التي تضخمت بالفوز ((واعني الفنانين السعودين هنا )) والانجازات البينالية وانني بصراحة ارى كل من يتعدى على المسمى يتعدى ايضا على المضمون وكنت مستغربا جدا بأننا لم نسمع عن هذا البينالي في مدينتي جدة يظهر بأننا من الفنانين الطفرانين ولم نكن لنسمع بذلك البينالي ..والمصيبه انه بأسم ثوره شريفة طاهرة تبدد الفساد لتظهر الحق والله ما دام ذلك وقع ..فانما العيب كله يقع على من رعى واستضاف والتحق من الجميع ومارسوا عليهم الاستغلال الى هذه الدرجة!!!!
نبيل بكير
الفنان القدير ...رياض حمدون ...منظمة هذه المهزلة فتاة تدعى هبة حزين ومعها عكاشة ومايجعلنا كأكاديميون براءا من هذا الهذل أن عكاشة ليس أكاديميا وجمعيتهم المذعومة في باريس ليس لها أساس أو مسمى وقد تم البحث والتقصي عن الذين قاموا بتلك المهذلة بكل دقة بعد أن لاقى حدثهم المزعوم تساؤلات الكثير من المثقفون العرب والأوربيون وكشفنا جميع التفاصيل في باريس وسرقة لوحات الفنانين الذين يجهلوان نظم التعامل في المشاركات وسوف نسرد كل صغيرة وكبيرة وسوف يسأل هذا الوزير عن تلك النصبة الكبرى التي تحمل تعريفا دوليا واسما لثورة أكلت بنارها شبابا وفتيات في عمر الزهور وآباءا وأمهات وأطفالا ...أعتلوها هؤلاء النصابون وجمعوا ماجمعوا منها ورضوا فنانين سذج بقطع من الألعاب ...كان هدف هذه اللعبة السافلة واضحة جدا للمثقفين فقط....وقد استغل منظموها صغار الفنانين من الدول العربية ليحولوهم معهم إلى متآمرون ..نجى من نجى وطاح من طاح......
وبعد.... ماذا سيتحفنا الفنانون بمزيد من النجاحات
وهل ذاك كله لصالح سمعتنا الفنية وهل بقي لنا ماء وجه ندعو الاخرين للاهتمام بنا دعمنا ورعايتنا
وعلى الملىء وبكل صراحة يتشدق التشكيليون العرب
رياض حمدون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق