كم وكم كنت أتمنى أن أكون مشطك الذي كان ينساب من بين حرير شعرك فتلتقطينه.......كم كنت أتمنى أن أن أكون عقدك الماسي الذي كنتي تضعينه حول عنقكي فتزيدينه بريقا فأشتهيه......كم وكم وكم كنت أتمنى أن أكون هوائك الذي تتنفسينه كي أعبر من بين شفاهك الى قلبك دون أن تشعرين...فترحمينه.أقول لكي: دعيني الليلة مع طائر الليل الحزين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق