دي بقى لوحة جوه نفسي جوايا ... بس مش عايزة تكتمل!
خطوطها عريضة توحيلك بسؤال حنون يفتش عن همسة ماضي عن ثواني ذكريات عن لحظة صدق او وفاء
التفت وانا متابع جموع الراجعين من الشاطئ لـ صخب المدن الكبيرة التزاحمة
لوحتي مش عايزة تكتمل بجد .... لكن العيون فيها قربت على نهايتها
طابور العربيات الراجع للـ المدينة وطابور الضحكة العفوية والمزيفة اتجمع فوق الشاطئ ويتحرر مع الضحكة راجع للبحر ممزوج بالموج وكأن البشر يرمون تلك الضحكة مع همهم ومشاكلهم حتى ان كل شئ اتمزج بالموج
طابور الشجن اللي ركد في الصدر راح مع دوول الهربانين للبحر بس شوية منهم اتخلف فوق تلة صغيرة ترمي على الشاطئ بالاصح تبص على الموج
حتى ضجيج اشعة الشمس بدأ ينكسر شوية شوية مع ميعاد غروبها
لوحتي مش عايزة تكتمل لكن كنت دايما اهرب ناحية الموج وزرقة مية البحر ففضلت قدام مية البحر زي ماكون عاوز ساعتها اني اوقف كل موجة جاية
ضحكت لان البحر عمره ماحيتنازل عن طبيعته لان الموج هو نبضه ودقاته
عشان كده كانت دايما طبيعة البحر هادرة وكلها عواصف وغموض والبشر زي البحر وموجه
خطوطها عريضة توحيلك بسؤال حنون يفتش عن همسة ماضي عن ثواني ذكريات عن لحظة صدق او وفاء
التفت وانا متابع جموع الراجعين من الشاطئ لـ صخب المدن الكبيرة التزاحمة
لوحتي مش عايزة تكتمل بجد .... لكن العيون فيها قربت على نهايتها
طابور العربيات الراجع للـ المدينة وطابور الضحكة العفوية والمزيفة اتجمع فوق الشاطئ ويتحرر مع الضحكة راجع للبحر ممزوج بالموج وكأن البشر يرمون تلك الضحكة مع همهم ومشاكلهم حتى ان كل شئ اتمزج بالموج
طابور الشجن اللي ركد في الصدر راح مع دوول الهربانين للبحر بس شوية منهم اتخلف فوق تلة صغيرة ترمي على الشاطئ بالاصح تبص على الموج
حتى ضجيج اشعة الشمس بدأ ينكسر شوية شوية مع ميعاد غروبها
لوحتي مش عايزة تكتمل لكن كنت دايما اهرب ناحية الموج وزرقة مية البحر ففضلت قدام مية البحر زي ماكون عاوز ساعتها اني اوقف كل موجة جاية
ضحكت لان البحر عمره ماحيتنازل عن طبيعته لان الموج هو نبضه ودقاته
عشان كده كانت دايما طبيعة البحر هادرة وكلها عواصف وغموض والبشر زي البحر وموجه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق