كلمات سطرت بحروف من المعاناة ونزيف آلام مازالت تستعر بشقاء الحياة لكل منا عنوانا مختلفا من عناوين الأحزان ونزيف قلمي لعنوان مجهول في دنيا الفناء
مرحبا بكم في موقع الفنان التشكيلي نبيل بكير
الأحد، 25 ديسمبر 2011
الاثنين، 19 ديسمبر 2011
نبيل بكير...يكتب ...وصمة عار المجلس العسكري
لابد أن تظل الثورة قائمة من أجل الحرية التي دفع ثمنها شهداء ومصابين من كافة أبناء الشعب المصري رجالا ونساءا ..وأطفالا ....ميدان التحرير لابد أن يظل قائما بثواره حتى تنتهي لعبة الصراع مع النظام الفاسد والجيش الذي هو جزء منه ..شاهدت المادة الفلمية التي تظهر لنا التعامل الوحشي البربري من قبل جيش العبور الذي يوما ما رد الكرامة والشرف للمصريين وأراه اليوم يجلب العار للعالم العربي أجمع ...شاهدت الجندي المصري في نفس الفيلم وهو يطلق النار من سلاحه على ظهر شاب وفتاة أعزلان ...فتاة محاطة من قبل أربعة جنود تضرب وتعرى إثنان منهما يسحبونها وآخران يقومان بضرها بالعصا والأرجل ..وهي نصف عارية يرى منها جزعها وبطنها وحمالتها الزرقاء وذراعيها العاريتين وهالة سوداء من حولها وهي عباءتها وحجابها ...لايهمني من تكون تلك الفتاة أو حتى سلوكها ..نتحدث هنا عن الإنسانية والنخوة العربية ..نتحدث عن الجندي المصري الذي يحمل أصولا قبائلية عريقة كصعيد مصر ..وهو يجلب العار تعمدا وترصدا ...نساء مصر تضرب وتعرى من قبل نظام وعصابة حسني مبارك العسكرية وليس فقط من مجندين وضباط الأمن المركزي التقليدي ...إبتكار جديد قذر نأسف له من هذه الميليشيات المدربة بقوة السفاحين ..ضربوا الرجال وأمسكوا بالنساء ومزقوا ملابسهن وكأنها تقنيات جديدة يديرها نظام مبارك وعمر سليمان لتحويل مصر إلى نظام البلطجة السياسية يسمح بالتحرش بالمرأة علنا حتى تتطور التقنية إلى مستوى وبائي بإستغلال بعض السوقية الجاهلون الذين ينتمون للأسف لهذا البلد بالمال والمخدرات لتنفيذ مخططاتهم لضرب شرفاء الثورة ونزاهتها .....إن ماحدث هو إهانة لكل نساء مصر والعرب بغض النظر عن صفة الفتاة وسلوكها ....وعار على كل رجل مصري وعربي ...بغض النظر عن آراء الكثير منهم في وجهة نظرهم الخاصة في منهجية إدارة بيته وأولاده ...لأن مايحكم هذا الحدث المؤسف لتلك الفتاة مسلمة كانت أو قبطية ...هي شريعة الله أولا وأخيرا ...لذا على كل رجل شريف وإمرأة عفيفة ..وقفة شديدة اللهجة للإقتصاص ممن تسببوا في هذا الفعل الفاضح والمخزي من قبل نظام الدولة ............................ م . نبيل بكير
الأحد، 18 ديسمبر 2011
الأربعاء، 14 ديسمبر 2011
The word Italian painter Adami Valerio, who was the teacher of painter Nabil Bakir, in 1974, maintained Bakir from the beginning of a close relationship with art and artists in Italy, the vanguard of the international. The applicant is superior at the Academy of Brera in Milan, in 1967, said Adami said the painter Bakir display of his paintings First, Maria lover. was the first woman loved Bakir, when he married Bakir Maria, fearing for her feelings, it became his paintings inspired by photographs and takes himself or that he collects and flat areas of color clean and new technology in such expensive is gold, gives painting the light of Paradise with the influence of Surrealism original stays behind in his work, devoted entirely to the representation of conflicts and new structures of thought to talk about women in the country's east, which meant through the country. summarized the Verdi Jean-Francois Lyotard, the daughter of Jean Francois, who has devoted many studies on the artists, the development of technical When painter Bakir: In 1976, the philosophy of the artist is too early in the flesh and spirit, which has become the philosophy adopted by many writers and thinkers, in 1975 after a panel painter Bakir, wait, and progress on the impact of achieving something impossible, and offers photographers photography ex-changes of monuments to models of women and men, and the desire to produce a lot of pictures of the painters for sale, made Bakir decorations, Great Wall, especially in America, bar home theater Marilyn in 1979 and the short Maklein member of the U.S. Congress in 1982, in the crucial period of marriage is too early to the daughter of Maklein, and said that Bakir the first transaction to the sale of three paintings a huge Park Tower in Tokyo, $ 2 million, hanging on the lobby of City Hall's new Vitry-sur-Seine, produced Bakir fees for a period of six glass made by Mr. Rene Stewart and murals, such as an angry woman Beshetod (1992 .) Had dared to challenge the crisis Bakir graphic representation of continued desire to save on the scene and subjects within the official language dealing with research carried out by Italian painters
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)