نحن امام بورتريه يجعلنا نغوص في اعمال الفنان احمد عبد الرحمن ليصبح التحليل هنا ابحارا في فنه في نفس الوقت – اسلوب الفنان احمد عبد الرحمن لايحتاج الى جهدا للكشف عن ادواته وتقنيته المستخدمة في اعماله وهذا يعود لقوة الوضوح في مسارات اعماله – ليس في الامر مبالغة تقديرية في تعليقي هذا لان الفنان باسلوبه يجعلنا ان نصل بفكره الابداعي دون مشقة – ونحن من خلال الامانة النقدية لانستطيع ان نهدر أي عمل فني – يتجلى بروتريه الفنان احمد عبد الرحمن بفكرة الضوء التي كانت اعلانا واضحا لشخصية المرأة داخل العمل الذي اتقن الفنان من خلال طريقته واسلوبه ان يفرض ذات هذا الوجه وتشخيصه نفسيا وماديا ليحقق ارتباطا وثيقا بتقنيته العلمية البحتة ونشاهد هنا ان الفنان قدم لنا البروتريه بطريقة منهجية بثلاث عناصر اساسية ارتبطت بالعمل بصفة مباشرة يستطيع الاكاديمي قرائتها من خلال مصطلحات النقد المنهجي – هنا الفنان احمد عبد الرحمن اتقن الادراك البصري في وجه المرأة الذي تم من خلال جلب الضوء لتحقيق التأثير التكويني والشكلي المتمثلة في نقاطه وخطوطه ومساحاته التي منحت للوجه الصيغة التعبيرية وللعمل تكويناته الثلاث من لون وشكل وتعبير – هنا البناء الحسي ايضا من خلال الوان الفنان على شخصية المرأة كان له ايقاعه الكلاسيكي المتناغم وهذا يشعر به المتلقي المتذوق بجاذبية الحواس البصرية – ايضا العمل يثير قدرا من الجدل لان اتجاهاته متعددة من اللغة الجمالية ولكنها تلتقي تحت مصطلحا واحدة ودلالة واحدة ايضا – الرائع هنا ايضا ان الفنان قدم لنا وجهة نظره ليعطينا ادراكا للرؤية التعبيرية تصل بنا الى المعنى – ايضا نجد الفنان اجاد ببراعة ترتيب الوانه وتوزيعها بدرجاتها ومساحاتها التي حملت معنى الفن لكل متأمل للعمل وهذا الترتيب الرائع والمدروس شكل لنا ايحاءا للمعنى او المضمون في شخصية البروتريه نتيجة لانعكاس الضوء عليها مما اعطى قيمة متكاملة لشخصية البروتريه وهذه التقنية ترفع دائما من قيمة العمل الفني لان التناظرمع العناصر هنا قد تحقق بالفعل – ايضا نجد هنا ان الفنان حقق البعد الثالث وايضا البعد الرابع الذي تحقق في الوجه والجسد والخلفية فنجح في تحقيق العلاقة بين الضوء والظل ليمنح العمل والمتلقي التأثير النفسي المرغوب في المرأة صاحبة البروتريه وكأنه قد حدد لنا مكان وزمان هذه المرأة وهذا هو التأثير المعنوي من جانب المتلقي والناقد معا عندما يشاهدان العمل – ايضا وهذا للاهمية على حسب مارايت كناقدة لاكثر من الف وخمسمائة عمل فني ايقنت كثيرا العلاقة الدينية والروحية بين الفنان والكون عندما اسقط الضوء هنا على هذه المرأة انا من وجهة نظري انه عكس نورا وهذا هو المصدر الاساسي من خلال الطيف اللوني الذي في خلفية البروتوريه من خلال مساحات الاضاء الضيقة لذا نجد التباين شديد والظلال حادة وهذا علميا هو المنطق العلمي بين الضوء والظل في الكون والدليل الخطوط اللونية في الخلفية للبروتوريه نجدها متوازية ومستقيمة لقد تعايشت مع بروتوريه الفنان الجميل احمد عبد الرحمن باعتباري متلقية للعمل هذا ماشعرت به ذهنيا ووجدانيا مع العمل بعد أن قرأت أساسيات العمل الواضحة...... في – إلايقاع – الاتزان – التناسب شكرا لكم مرام نبيل بكير
Panel Egyptian artist .. Ahmed Bayoumi Consists of drawing potential in the boat, was the first application of a layer of the preparation of oil and to support smooth, so we must give great importance to draw the preparations put in place all the elements of composition, brush strokes parallel many shows already on the site of the shadows and light painting with a layer thin coating, layer thick oil, and it gave the work a thin layer of light significantly, by the technique of modernity, see the configuration in the movement of water running from the bottom up, which worsened with the vertical coordination of the river and provided, wearing two persons in dark suits from the Themes old and the latest clothes casual of themes modern, blue and red selection of the artist was intended to specifically, so that draws the viewer's eye receiver to change time from time to time, but remains content despite a change of format, see the visual also serves the artist's work of art to bring light on the configuration, wooden boat also brings clarity in the middle of the plate and the background, the artist Ahmed Bayoumi, gives the viewer, three elements are characterized by the expression, in fact, we also find the same characteristics of the three in blue, red and white highlights to us through the mix to generate the color green suit with a point of light produced by the color white, and dense lines deep, which is close to the water that floats the boat out, which is the origin of the colors of clothing the two men, are also seeing a man standing on the boat and the movement brilliant as he tries to win the fish from under the water, noting that the stick is not the same color as the boat, and it gave the work the effect of chromatic visual harmony with the hands, also used in the faces and personalities of the body. Here also the line of sight low which highlights the qualities of expressionism to work, did not work the artist to leave a large area of the sky, which is the real source of light on the waters of the river, which allows for the appointment of darkness and light and address the class color on canvas, artist, Ahmed Bayoumi, succeeded in the fonts and sizes to create forms , I hope that interested in the basics of perspective for the construction of the light source Artist: Maram Nabil Baker George Washington Academy of Arts United States of America WASHINGTON - Seattle
تتعمدين غيرتي عليك...تختبرين عاطفتي وصدقها نحوك...لقد نلتي مرادك حبيبتي..أنا ....أتلظى بنار الغيرة ..اكتوي بسعيرها..قلبي صار قطعة من جحيم..حبيبتي..أنثاي..هل لهذا العذاب من آخر
...أجيبي..كلمة منك فيها حياتي....وبها مماتي....أحبك
بعد موتي بللي مقابر موتي بالدموع...
وأحضني أطياف الربيع بلا رجوع...
سامحيني حلليني أذكريني حب ساكن بالضلوع
بعد موتي احضري ليلة رحيلي...
شاركيهم في غسيلي... لا تغيبي علميهم من تكوني...
قولي أنك ساكنه وسط العيون...
والقلب والروح...
خبريهم فهميهم أنك روحي...
ورحتي مني...
بعد موتي أذكريني
{ خارج عن الحدود}
امرأة اسطورية ...
انثى خرافيه
تلك التي تمنيتها باحلامي وصحوتي...
ضاجعتها ولكن بطريقتي... داعبتها باصابعي بشفاهي بدفئ نفسي...
انثى لم يشهد التاريخ مثلها..
ذوبتني داخلها...
تذوقت يدها تلك المرسوم عليها خارطه وطني بلساني..
داعبت رقبتها العذريه تلك التي تشبه الطفل الرضيع بشفاهي ويدي واسناني...
رشفت من شفاهها اطيب و احن عسل اصلي من مملكه الشفاه
نعم انت....
يا من جعلتي قلبي قلب حصان حين وضعت راسي عليك...
تمنيت لو كنت بداخلك بأي تفكير تريدين...
تمنيت تذوقك من الداخل ...
تمنيتك
وسأتمناك
ولن اتمنى سواك
لأنك فعلا
امرأتي
وشهوتي
وفرحي
ومماتي.
نبيل بكيروأنت ...نعم أنت.
سأسامحك..وسأصفح عنك...لأنك من علمتني الحب ..بقلبك الكبير
لأنك من بدلت جفائي لك بوداد رجولتك وصفاء نعومتك...
سأرحمك.....فاحجبني بأنوار ودادك
أنا.....
التي لاتطيق بعدك.
كنت على مائدة العشاء في المنزل...
جالس لوحدي
وكنت اتأمل وجهك بنظرات حاده
لدرجة شعوري بالخجل وانا وحدي
كنت أية في الجمال.. رائعة المعالم والتضاريس أنثى بمعنى الكلمه.
بدأت في الطعام
وانا يوجد في داخلي حراره تكفي لاشعال المكان وأنا اتخيلك تاكلين بطريقة اكثر من جنسيه وانت تنظرين ألي..
وتلاعبين الطعام في فمك الرائع
أنتهيت من الطعام
ذهبت ألي غرفتي
وانا هائم في معالم جسمك الرائع
حاولت النوم لم استطع بسبب الحراره القاتله في جسدي
ذهبت للاستحمام ولكن...
اصابني شعور اخر لم ولن اتخيله مع شخص غيرك...
حين قمتي بتقبيل جميع اجزائي ...
واخضاع كل الجنود المتأهبه في ميداني..
لم اشهد حرب كتللك التي نشبت بيننا حين بدأت المعركه الدمويه بيني وبينك...
انتهيت من الاستحمام
تمنيتك معي مرارا وتكرارا ...
وسمعتك تقولين لي بصوت ناعم حنون
احبك
قالت لي : أن وجهها الغرائزي ليس بجمال ووحشية داخلها المشتعل كبركان متوهج سينفجر في أي لحظة...
أجبتها : سأطفئ نارك المشتعلة بناري وجنودي....ستوكني أسيرة جسدي المتعطش لتفاصيل تفاصيلك
فقالت : وهل هناك أسر اعذب من جسد يلهب جميع غرائزي عندها سأصبح كرحيق زهرة من تذوقها أدمنها بكل تفاصيلها..
أجبتها بلهفة : سيكون رحيقك الداخلي على شفاهي حين حين اتذوقك ويسيل لعابي الملتهب على أجزائك حين أداعب رحمك بلساني...
مممم ثم قالت : حينها ستطلق كل أهاتي وتوسلاتي ان لا تتوقف عن أثارة رحمي لأنه ما لامسته بلسانك قدمت له الدعوه ليستمر حتى يصل ألى مراده
قلت لها : سأجعلك تتوصلين لأكثر من مرادك حبيبتي سيكون داخلك لاستمتع برحيقك لحظة نزوله سأجعل منك امرأة متوحشة حتى الاشباع ، سأضع جنودي داخلك بوحشية الطفل حين يحتاج الى الرضاعة...
قالت لي : عندها ساستلم لجنودك لتشبع وحشيتي ولاعرف شعور المتعة لأنثى قيدت منذ الأزل
جاوبتها : سأفك قيدك وأفجر داخلك سأحطم كل حواجزك ومناطق تفتيشك برغبتي الوحشية بك ..
أريدك الأن وليس غدا لانك فعلا اثرت جميع غرائزي..
ثم قد حصل ما حصل
استمحيك عذراً سيدتي ..الست ممن يشاطرون الخيال خلوهٌ من الواقع
استمحيك عذراً سيدتي..الست ممكن يفكرون وبعمق في غياهب النجوم
اذا جاوبيني وبكل صدق....
هل انتي ملاك في هيئة بشر يترأي له ما يريد ويذهب بعقله اينما شاء
ام انكي تصتنعين الانسانيه.. لانه لا يوجد انسان بهذا القدر من الخيال والجمال وتلك الكلمات التي تبعث بأعتي الرجال وراء عالم غريب يخلو من كل مشاكل الدنيا وينسي ورائه همومه واحزانه ويشعر بأنه طائر حر طليق
تلك الكلمات التي لم ولن تخطر علي بال بشري من قبل من اين تأتي بها سيدتي ...؟
استمحيك عذرا سيدتي ..جاوبي سؤالي ................
نبيل بكيرأنا أنثى...أنا نفس طليقة وقلب مخلص لك أحساسي منك ...سعادتي بك
عمري لك ...وحدك ...مادمت نقيا معي...
أنا زهرة نادرة ..ووردة فاتنة...ونفس شاعرة ...مادمت نبعي الذي يرويني
أحبك.